For an optimal experience please rotate your device to portrait mode
تُعد الحوكمة الرشيدة عنصرًا أساسيًا في التمويل الإسلامي، إذ تضمن عدم تأثير المصالح التجارية قصيرة الأجل على قيمة المساهمين على المدى الطويل. وتغطي الحوكمة المؤسسية حقوق ومسؤوليات الإدارة ومجلس الإدارة، وهياكلها، وقيمها المؤسسية، وعمليات المساءلة.
يلتزم المصرف بالحفاظ على أعلى مستويات العدالة والنزاهة والمسؤولية. وتُعدّ الحوكمة المؤسسية الرشيدة أمرًا أساسيًا لتحقيق النجاح على المدى الطويل، ولضمان تحقيق الشركات قيمة لجميع أصحاب المصلحة، بمن فيهم المساهمون والمتعاملين. وتُنظّم الحوكمة الرشيدة العلاقات بين مجلس الإدارة وجميع أصحاب المصلحة في المصرف، بمن فيهم الإدارة العليا والمساهمون.
تعني الحوكمة الرشيدة في المصرف أن يكون لديه مجلس إدارة مُشكّل بشكل مناسب، ويحترم حقوق الملكية والمساهمين، ويدير الجوانب البيئية والاجتماعية لأعماله بفعالية، ويحدد القضايا الجوهرية ويُبلغ بها المساهمين وغيرهم من أصحاب المصلحة. كما تعني أيضًا دمج معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية على مستوى مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية في المصرف.
تماشيًا مع إطار حوكمة المخاطر في المصرف، يتمثل الهدف الرئيس لإدارة المخاطر في ضمان توافق نتائج أنشطة المخاطرة مع استراتيجيات المصرف، وتحقيق توازن مناسب بين المخاطر والعوائد، بما يحقق أقصى عوائد للمساهمين. يوفر إطار إدارة المخاطر في المصرف الأساس لتحقيق هذه الأهداف. يُرجى النقر هنا لقراءة المزيد عن إطار حوكمة المخاطر لدينا.
مصرف إسلامي رائد يتمتع بامتياز قوي للمتعاملين
هل لديك أي سؤال؟ نحن هنا لمساعدتك!
اكتب أو اتصل أو أرسل رسالة